صانع السيوف

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

صانع السيوف بقلم روبرت بار ... يقود أميرُ فرانكفورت «رولاند» مجموعةً من الحدَّادين تتكوَّن من عشرين رجلًا في مهمةٍ صعبة عبر نهر الراين للسطوِ على البارونات اللصوص المُعرقِلين حركةَ التجارة، واستخدامِ تلك الأموال في إغاثة البلاد. وفي الوقت نفسه، يُحاول الأمراء — وعلى رأسهم رؤساءُ الأساقفة الثلاثة — السيطرةَ على مُجرَيات الأمور في البلاد، ويُقرِّرون اختيار الأمير «رولاند» خليفةً لأبيه لضمانِ ولائه لهم، وكذلك اختيار زوجةٍ له تُطيع أوامرَهم. ويقع اختيارهم على الكونتيسة «ساين»، إلا أنها تتحدَّاهم وترفُض الزواجَ من الإمبراطور المُنتظَر. وتشاء الأقدار أن تلتقي الكونتيسة بالأمير «رولاند» أثناء هجومه على إحدى القِلاع التي كانت محبوسةً فيها، ويَقعان في شِراك الحب. فهل سينجح الأمير «رولاند»، صانعُ السيوف الماهر، في مهمَّته في نهر الراين، ويستطيع توحيدَ كلمة المُمسِكين بمَقاليد الحكم في البلاد، ووضْعَ خطةٍ لإنقاذ البلاد من براثن الفقر والمجاعة؟

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
اقرأ الكتاب

نبذة عن الكاتب

روبرت بار روبرت بار

أديب وصحفي اسكتلندي كندي شهير.

وُلد في جلاسجو باسكتلندا عام ١٨٤٩م. كان معظم إنتاجه الأدبي في مجال أدب الجريمة، الذي كان رائجًا في عصره. ومع ذيوع شهرة قصص «شيرلوك هولمز» في ذلك الوقت، كتب «بار» «مغامرات شيرلو كومبس»، وهي أوَّل محاكاة ساخرة ﻟ «هولمز».

ألَّف العديد من المجموعات القصصية المعروفة، مثل: «انتقام!»، و«نجاحات يوجين فالمونت»، وغيرهما. ويُقال إن شخصية المحقِّق الشهير «يوجين فالمونت» التي ابتكرها «بار» — والمنسوجة على منوال شخصية «شيرلوك هولمز» — هي التي ألهمت «أجاثا كريستي» شخصية المحقِّق «هيركيول بوارو» المعروفة.

تُوفِّي «بار» عام ١٩١٢م متأثِّرًا بمرض القلب في قرية ولدنجهام في إنجلترا.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد